اوعي ..حاسب
اوعي حاسب من حوادث الطرق
السرعة ليه؟بلاش تهور...والناس أمانة بين اديك॥قالوا زمان العجلة دايما م الشيطان
اوعي تغيري
حاجه تحير اثبت ولا اتغير
البس ضيق وألبس قصير ....أخرج معاه وأسمع كلامه ...وأتجوزه علي الورق أما أبويا من غيظه دمه يتحرق....
وأجيب له عيل ...يقول مش ابني روحي شوفي له أب تاني....ودي نهاية الغلط عشان أغير شكلي وملامحي .
تجارة البشر
قالوا التجارة شطارة...أنا قلت ياخسارة لما تكون ف البشر سرقةوقلة ضمير...وفين نلاقي الخير ॥أطفال صغار॥ شباب ...عواجيز ॥كبار يا ميت ندامة علي الأنسان.....اللي كان ف يوم إنسان
أصبح قلبه حجر صوان.
والله دا حرام
/ظاهرة النوم في.الشوارع ظاهرة مرة ولا نجدها غير في مصر دون مراعاة للناس الذين يسيرون ويتخبطون بهم وإذا سألت من هؤلاء وجدتهم أشخاصا نازحين من قراهم أملا في الثراء كما فعل البيه البواب أو محروس بتاع الوزير وتكون الصدمة قاتلة حيث الفقر والسرقة والأهانة والضياع فكر جيدا أيها الشاب قبل أن تغادر بلدك
ياخسارة ع الشباب
يا خسارة ع الشباب عايش حياته سراب ما بين قهوة وشيشة وبيلعن المعيشة...ولو سألته سؤال هايقولك دماغنا واخلع الفيشة॥ماهه أصل مفيش وظيفة
وظيفة إيه ماتقوم وشد حيلك
ها تلاقي الخير يجيلك امسك فاسك بإيدك
وازرع يطلع نهارك والفرحة تكون دليلك
وظيفة إيه ماتقوم وشد حيلك
ها تلاقي الخير يجيلك امسك فاسك بإيدك
وازرع يطلع نهارك والفرحة تكون دليلك
غاز
كبريت وجاز ياحماتي لما بتخشي الشقة।الآه من مراتي تصبح لأه... ترد بالعافية عليه وتقول قال جالها زقطة....مصاريف كتير من غير داعي وحقيقي بتزيد أوجاعي ॥تبعت تجيب ف الطلبات ...وانا أدندن بالآهات॥وبتخلص كل الجنيهات
سعيدة عليكم عيد الحب॥إللي بيضرب جوه القلب
ونصيحة مني ياجوز الست بلاش حماتك تزورك
كتر خيرها وكتر خيرك
سعيدة عليكم عيد الحب॥إللي بيضرب جوه القلب
ونصيحة مني ياجوز الست بلاش حماتك تزورك
كتر خيرها وكتر خيرك
عجائب اجتماعية
أصبحت هذه الظاهرة مألوفة وتكاد تكون طبيعية الموظف الذي يؤدي وظيفته ويرتشي منها وإذا لمته قال لك في بجاحة :ياعم المرتب لا يكفي العيش الحاف قضية في منتهي الخطورة أن يعتبر المجتمع هذه السلوكيات التي تدمر الأخلاق شيئا طبيعيا
ظاهرة التسول
الي متي نري هذه الظاهرة المشينة التي يوصم بها أي مجتمع امرأة تجلس تحمل طفلا نائم طوال النهار لا تأخذها به شفقة ولا رحمة وأنا أشك في أن يكون هذا الطفل ابنها وقد أحرقته الشمس لكنه التسول الذي يدر عليها المال بلا أي تعب ظاهرة مرة تحتاج إلي علاج حاسم من المسئولين।
عادة خاطئة
ليس من المعقول ونحن في الألفية الثالثة نجد مثل هذه الصورة عربة غير نظيفة وأطباق بلا مياه وأطعمة مكشوفة ملوثة وبائع بلا شهادة صحية ودائما يشكو الحي أنه دائما يطارده ويقطع عيشه ॥م رأيكم أيها السادة المرضي والأصحاء؟
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)